أمريكا أولاً، أمريكا أخيرًا: التباين في القيادة بين فخامة الرئيس دونالد ترامب وجو بايدن، الجزء 2 من 2

إدارة أمريكية واحدة جلبت الازدهار للشعب ...
فقط ركز على ما فعله الرئيس ترامب، في مواجهة الرياح المعاكسة العاتية، لإنقاذ لاقتصادنا.
بينما جلب آخر المشقة والفوضى ...
إنه باراك أوباما الذي يقول الحدود غير مستدامة. أو لاري سمرز يقول أن الأجندة الاقتصادية لن تجدي نفعا. أو أعضاء مجلس الشيوخ على الجانب الديمقراطي قالوا أفغانستان كارثة. لذا فإن كل من يقول، "ماذا يحدث هنا؟ لم نر شيئًا كهذا من قبل ".